dimanche 27 octobre 2013

واحده من اغرب الجزيرات على الارض
واحده  من الجزر العجيبة والغامضة والمخيفة حول العالم
الكثير منا  لم يسمع قبلا عن جزيرة الدمى
 La Isla De Las Muñecas 
 حيث للأشجار عيون وللأغصان آذان وللجذوع أفواه

هناك جزيرة في المكسيك تحتوي على ألاف من العرايس (الدمى) المشوهه
المعلقة على كل شجرة وقصة هذه الدمى
في وقت ما في عام 1950 قام الكاهن سانتانا باريرا خوليان بجمع الدمى من القمامة
يقال أنه فعل ذلك لطرد الأرواح الشريرة من الجزيرة
ويقال أيضاُ أن أبنته غرقت في إحدى قنوات الجزيرة
ويقال أن الكاهن مات غرقاً في إحدى القنوات حزناً على
أبنته وقد قام بجمع الدمى لجعل روحها الصغيرة سعيدة
الف النسيان هذه الجزيرة لفترة طويلة وفي عام 1990 
كان هناك برنامج مخصص لتنظيف
مجموعة القنوات تقوم به الحكومة المكسيكية حيث صدموا بشكل هذه الجزيرة والجدير بالذكر أن هذه الجزيرة لاتصل إليها الكهرباء
 و لا تشملها تغطية شبكات الهاتف

والغريب هى بها  الآلاف من الدمى قبيحة مشوهة تتدلى من كل شجرة هامدة 
مشوهة وعلقت في أسوأ أشكال التعذيب الإنسان والعقاب.
دون جوليان سانتانا وهو الناسك الذي تخلى العالم وعائلته لتسكن هذه الجزيرة كرس  خمسين عاما من حياته لجعل "لا ايسلا دي لا Munecas"
 ويعتقد أنه فعل ذلك لإرضاء روح طفلة صغيرة الذي كان قد غرق في قناة
استطاع أن يحول هذه الجزيرة إلى غريبة ومكان مخيف حيث عين غريب من الدمى المشوهة يطارد كل من تحرك، في هذه الجزيرة برعب و كان يغامر  لجمع الدمى القديمة من مقلب القمامة.
 
 والان شاهد بالصور والفيديو
جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه

جزيره الدمي المرعبه


وايضا هذه قصه تحكي بالنسبه للجزيره

في عشرينيات القرن الماضي تحديداً في صباح يوم ربيعي مشمس وجميل كان هناك زورق صغير 
ينساب بهدوء على صفحة المياه الراكدة بالقرب من ضفاف جزيرة الدمى
 كان الزورق يقل عائلة صغيرة رجل وزوجته مع أبنتهم الصغيرة كانوا في نزهة وقد بدت السعادة على وجوههم
 خصوصا البنت الصغيرة التي كانت ترتدي ثوبا أبيض جميلا مزينا بشرائط مزركشة طويلة 
وكانت تجلس بهدوء بالقرب من مؤخرة الزورق وهي تلعب وتضحك مع دميتها الشقراء الجميلة 
التي كان والدها قد أهداها لها في عيد ميلادها الأخير. 
وفيما كان والدا الفتاة مشغولين بالحديث والتمتع بالمناظر الطبيعية الجميلة والخلابة المنتشرة على طول القناة
 كانت ابنتهما قد تركت دميتها جانبا وانحنت فوق طرف القارب في محاولة منها للامساك بزنبقة جميلة 
كانت تطفو فوق سطح الماء وفجأة اختل توازن البنت فسقطت في المياه
 ولم يشعر والداها بسقوطها إلا بعد أن سمعا صوت ارتطام جسدها بالماء
 فقفز والدها سريعا إلى المياه في محاولة لإنقاذها فيما راحت الأم تصرخ .. 
الأب غاص في المياه مرارا وتكرارا حتى تقطعت أنفاسه وكاد هو نفسه أن يغرق 
لكن من دون جدوى كانت الفتاة قد اختفت تماما ولم يعثرا لها على أثر
 حتى الغواصون المحترفون لم يستطيعوا العثور على جثة الفتاة اختفت إلى الأبد
تاركة خلفها دميتها الجميلة ووالدين مكلومي الفؤاد ومنذ ذلك الحين شاعت أسطورة مخيفة بين السكان المحليين عن فتاة صغيرة تتجول ليلا بين الجزر بحثا عن دميتها الجميلة التي تركتها في الزورق مع والديها. 
لعقود طويلة لم يكن في الجزيرة سوى كوخ واحد، ولم يسكن فيه سوى رجل واحد، كان يدعى جوليان سانتانا باريرا
 وقد عرفه الناس في المنطقة باسم دون جوليان كان غريب الأطوار، لديه زوجة وأطفال في المدينة لكنه هجرهم منذ زمن بعيد وجاء ليعيش وحيدا في هذه الجزيرة المنعزلة وقد قيل الكثير حول سبب بقاء دون جوليان وحيدا في الجزيرة .. لكن السبب الحقيقي قد يبقى سرا لا يعلمه سوى الل
- See more at: http://www.ohn25.com/2013/10/aldme.html#sthash.bK3SwbkD.dpuf

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire